يستدرج الظل ظلالاً
وأعدو هاربة من ظلي
أهتف بصرخة الطفل الأولى
وينتفض الصدى
فجوات المدى تتّسع
لتصطاد أحلام الحروف
كلمات زانية في خطيئة الليل
تستيقظ بلا يقظة
جريحة تولد
جريحة ترتحل
على ضفاف الصمت تستريح
تغادر السكينة نفسها
ويغتال القدر قدره
تستجدي الحياةُ الحياةَ
وتركض لاهثة خلف أطياف النسيان
المشبعة بتنهدات الصبر الخجولة
ويجتاحني توق تائق إلى ذاته
أتوق إلى البقاء
أتوق إلى الرحيل
أتوق إلى من يهمس لي بأحلامي الهاربة
أتوق إلى من يكتبني بأقلامي المجنونة
أتوق أن أقتفي الدليل لنفسي
أتوق إلى أن يسهو بي جنوني
لأسدل ستائر التوق
في انتظار توق جديد
فهلمّ أيها الحب الشريد التائه
لملم أنفاسك المبعثرة
واسترح على عرش نسيانك
حاكماً مطلقاً على أشلاء الذكريات
وأعدو هاربة من ظلي
أهتف بصرخة الطفل الأولى
وينتفض الصدى
فجوات المدى تتّسع
لتصطاد أحلام الحروف
كلمات زانية في خطيئة الليل
تستيقظ بلا يقظة
جريحة تولد
جريحة ترتحل
على ضفاف الصمت تستريح
تغادر السكينة نفسها
ويغتال القدر قدره
تستجدي الحياةُ الحياةَ
وتركض لاهثة خلف أطياف النسيان
المشبعة بتنهدات الصبر الخجولة
ويجتاحني توق تائق إلى ذاته
أتوق إلى البقاء
أتوق إلى الرحيل
أتوق إلى من يهمس لي بأحلامي الهاربة
أتوق إلى من يكتبني بأقلامي المجنونة
أتوق أن أقتفي الدليل لنفسي
أتوق إلى أن يسهو بي جنوني
لأسدل ستائر التوق
في انتظار توق جديد
فهلمّ أيها الحب الشريد التائه
لملم أنفاسك المبعثرة
واسترح على عرش نسيانك
حاكماً مطلقاً على أشلاء الذكريات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق