وراء الكلام كلام صامت خجول...
يبقى في ثنايا النفس ، وينشد العبور...
كلام صادق ،مفعم بعبير الوجدان والفكر...
كلام عميق ... بليغ ...ينبع من الروح...
يختال مزهواً ما بين السطور ...
لا تقرأه الشفاه ،ولا تراه العيون ...
فعلام نقرأ إذا كنّا لا نفهم صمت الكلام !؟
علام نقرأ إذا كنّا لا نبصر ما بين السطور!؟
هناك تعليقان (2):
ألليل
الصمت ...
وتبدأ السكينة الأبدية ..
حين يعرف الإنسان لغة الصمت ، يصبح انسان دون جسد ، ودون ذهن ...
يصبح في حالة استرخاء وانصهار بالأنا الحق ...
في الوعي الإلهي الحق ..
دمت ودام عطاؤك ...
لن أقول المزيد ... سأكتفي بلغة الصمت...
أعرف أنك تجيدها جيدا...
شكرا لك
إرسال تعليق