تشغلنا المادة ونكرس فيها حياتنا
ونسمح للخوف والجهل والقلق
أن تسكن عقولنا وتسيّرنا
وتمنع عنا التحرر من كثافتها
لا يمكن أن نبقى في سجن المنطق
حتى إيماننا نقيسه بالمنطق نفسه
فيما يسكن الله خارج المنطق
وهناك لا يوجد أنا وأنت
بل يصبح الجميع مصدر طاقة واحدة..
أما آن الأوان لنقيم توازنا
بين النفس والجسد ؟
لأن قدسية الجسد من قدسية النفس
وقدسية النفس من قدسية الجسد
وتستمدان قدسيتهما معاً من الروح الإلهية
في حركة دائرية ...
متى سنتعرف أسرار الحياة
وهذه الطاقة الهائلة فينا ..؟
متى وكيف ..؟
ونحن ضائعين في صخب الحياة
وما من يسمع ..
كلٌ يريد أن يعيش حياته
ونسمح للخوف والجهل والقلق
أن تسكن عقولنا وتسيّرنا
وتمنع عنا التحرر من كثافتها
لا يمكن أن نبقى في سجن المنطق
حتى إيماننا نقيسه بالمنطق نفسه
فيما يسكن الله خارج المنطق
وهناك لا يوجد أنا وأنت
بل يصبح الجميع مصدر طاقة واحدة..
أما آن الأوان لنقيم توازنا
بين النفس والجسد ؟
لأن قدسية الجسد من قدسية النفس
وقدسية النفس من قدسية الجسد
وتستمدان قدسيتهما معاً من الروح الإلهية
في حركة دائرية ...
متى سنتعرف أسرار الحياة
وهذه الطاقة الهائلة فينا ..؟
متى وكيف ..؟
ونحن ضائعين في صخب الحياة
وما من يسمع ..
كلٌ يريد أن يعيش حياته
ولكننا نعيش الحياة الدنيا
متى سنرفع رؤوسنا إلى السماء..
ونعيش الحياة العليا ..
وما دائم سوى وجه الله جلّ ذكره
هناك تعليقان (2):
هو فعلا ما ذكرت يا صديقتي عما يتعلق بالجسد والنفس ..
تتصارع الأفكار كما الأمواج تتلاطم بالشاطىء ، فإنها تستنزف ذاتها لتعود منهكة ومتعبة تنشد الراحة والسلام ...
موضوع متميز ننتظر المزيد ..
وتعليق متميز أيضا
دمت بهذا التميز
إرسال تعليق