والهمسات كلام يذوب في الأثير
صمت ..
في ليالٍ غابت عنها الأحلام
نبض ...والقلوب يسكنها الألم
سكون ..
والنفس لم تعرف بعد طعم الراحةأترانا سوالف على شفاه الزمن
تستنبط أحداثها على هواها ..؟
أو دمى تحركها الأقدار..؟
أم ترانا أشباح من صنع الخيال؟
بل قد نكون أبطال المسرحية ..
ننثر آمالنا في وجدان الوجود
نكتب أفراحنا كلمات في قلب الزمن
نرسم أحلامنا في بريق العيون
والمسرحية وهمية ...!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق