ويسرقني التيار
أبحر بعيداً إلى حيث لا أنتمي
أغوص في دروب الحياة
ألملم الدمعاتومن تراه يحارب القدر
صار الكلام ناراً تحرقني
والصمت ألماً يخنقني
إلى متى ؟
يبقى السؤال
وذاك الأنين باقٍ في وجدان الذاكرة
على صفحات الأديم أبصر كلمات النور
فأرنو إلى الفضاء
ولكن الطائر الجريح مكسور الجناح
أصوات تنادي من سكون الشمس
أتوق أن أمضي ...
وقد أتعبني الاشتياق
وعيوني أبداً متعلقة بذلك الأمل البعيد .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق