وأسطورة الحب الكبير
تفرش العمر أوهام
يغلي بنا الشوق و يحتار الأمل
وتبدأ رحلة القدر...
تداري الحب العيون
وترسم أسطورة الحب خريطة الزمن
وتحفر فيها طرقات الألم والعذاب
فيما يشرق وجه الأمل من حين إلى حين
وتشرق العيون على عالم لازوردي رائع
تضع الغيرة الشرائط الشائكة
فيرسم الشوق الأبواب
يهرع الجنون هارباً عبر الطرقات
يلملم الصبر دموعه ويخيط الجراح
ويبقى الحب أسطورة ضائعة بين الواقع والخيال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق